أدت وفاة فاطمة الرهيبة - الفتاة البالغة من العمر سبع سنوات التي تعرضت للتعذيب والقتل في 20 فبراير 2020 - إلى وضع على الطاولة الوضع الذي تعيش فيه أصغر فتاة في المكسيك. لقد وضعت التغطية الإعلامية لمقتله في العالم الواقع الذي تواجهه الأسر المكسيكية والفتيات والفتيان: في المكسيك لا يوجد أمان للأطفال.
فئة الأمان
أدت وفاة فاطمة الرهيبة - الفتاة البالغة من العمر سبع سنوات التي تعرضت للتعذيب والقتل في 20 فبراير 2020 - إلى وضع على الطاولة الوضع الذي تعيش فيه أصغر فتاة في المكسيك. لقد وضعت التغطية الإعلامية لمقتله في العالم الواقع الذي تواجهه الأسر المكسيكية والفتيات والفتيان: في المكسيك لا يوجد أمان للأطفال.